الذين يعلمون الصالحات ان لهم اجرا كبيرا). الحديث : من قرا حرفا من كتاب الله فله به حسنة. والحسنة بعشرا مثالبا.رواه ابوداود والترمذى.فهيئا لكم ايها الخاغون - وهيئا راستنا واسرة من ختمو. وهيئا للمدرسة واكتتّاب التى اجرى لله هذا الخير على يديها.
ايها الساداة والحافرون يحة عاينا ان نحرض اخواننا وذرياتهفا واهل وليفعنا على التعلم والاخف با وفرهفظ من العلم النافع على ما اقتضشه الشريعة الفراء. والذى فى مقدمة القرآن و علوم القرآن. ومما يدخل فى بحث اتباعه صلعم تعلم لغقه التى هى لغة القرآن. لغة الكتاب اللالق الذى اوحاه الله تعالى اليه,وامو جميع من اتبعه ودان بدينه ان يتعبده بة وان يتلوه فى الصلاة وغير الصلاة مع التدبر والتأمل فى معانيه-وذلك يتوقف فى اتقان لغته وهى العريية. فالمسلمون يبلغون الدعوة لكل قوم بلغتهم حتى اذا ماهداهم الله ورخلوا فى الاسلام علموهم احكام القرام ولغته.وكذلك يفعل الخلفاء الفاتحون فى خيرا القرون ومابعدها الى ان تفلبت الاعاجم على العرب. وضعف العلم بالعربية الى ان فضى عليها الاجانب وحرمتها حكومتهم فى هذا الزمان-وانالنحسّ بشدة حاجتنا الى تفسيرا القران وفهمه. ولاثك ان من يأتى بصونا يكون احوجرمنا الى ذلك ذابقينا على تقهقرنا والعالنا. وحينفاك يشعر افرادها با لهناءة. ويظهرون برضاالله ورعايته ((ولوانهم فعلوا مايوعظون به لكان خيرالهم واشد تبثينا. واذا لآتينا هم من لرضا اجراعظيما. ولهديفناهم صراطا مستقيما. ومن يطعالله والرسول فاولئك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقتي والشهواء والصالحين وحسن اولئك رفيقا.ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليها.)) نسأل الله ان يبقبيا ناصرنى الذين وكيفظنا وكافة ابناء وطينا-والسلام عليكم ورحمةالله
