Halaman:WM ID 010 0011 - (Da'wa).pdf/30

Halaman ini belum diuji baca

ولم يتقرا امر على هجر الدين ومعا نيه هجرا غيرجميل فلم يترك الناس و امره ونوا هيه الهركه فقوا بل يتهجمون على حقا ئقه,ويفتون انفسهم والناس في قا ئقه,فلم يعطارن ازكاه ويلتمسون المعاذير في تراكها ويعطلون الحدود ويلتمسون اوهى الاسباب لتعطيلها,ويقرون الظلم ويدعون تأسي الظالمين,ويدعون ان ذلك من طاعة اوليائدء الامو,وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا, وهكذا اضلت الا فهام, وفتنت العقول, وجاهوالنا الناس بالعصيان, ووجد من يسوغه لهم, او على الاقل يسهله عليهم, حتى لواذهم الناس على الايمان بان عنبهم الكفرة على الايمان اوسهم فتئة من الذين لم يهتموا على امور المسلمين واو امر لاسلام ((جعل فتئه الناس كعذاب الله)) وجزع من ذلك كما يجزع من عذاب الله تعالى فى الخوف منه فيطيمهم وينا فق (( ولئن جاء نصر من الله من الله من فتح وغنيه ليقولنّ انا كنا مكم)) فشا ركونا واعطونا نعيبا من الفقائم

ثم وجدنا او لئك الذين احاطت بهم الخطايا من كل جانب يقولون ما ليس فى قلوبهم و يتأولون نعوص القرأن ليجروا بعض الاثام وليبلوا كلام الله عن بعض مواضعه. فوجدنا بعض جال المال ومعهم بعض المتفقهين اوا لمتفيهقنى يؤلون ايات لربا بغير حجه من السنة ولا سلطان من من الذين ليحلوا الربا القائم...

وهكذا لم يققروا على الترك بل تعدوا الحدود وتجا وزوا اقدرهم. ولقد روى عن عبد الله بن مسعود انه قل((كيف انتم اذا لبستكم فتنة يربوفيها الصفير ويهرم فيها الكبير, وتؤخذ سنة يجري الناس عليها فاذا (غير) منها شيلئ قيل: تركت سنة)) قال ابن مسعود: فقال له قائل: متى ذلك يا ابا عبدالرحمن, قل: اذا كثر قراؤكم, وقل فقهاؤكم, وكثرت اموالكم, وقل امناؤكم, والتحست الدينا بعمل الاخرة وتنقه لغيرالدين))