Halaman:WM ID 010 0011 - (Da'wa).pdf/46

Halaman ini belum diuji baca

لمجردالاحتمل

ثانيا_اخزالعلماء من قوله تعالئ جرازلتى خيهى يرك القوم فى السفرىه الاعادة, وحدد الشا نعى ومالك واحد السفر المبىه خطار بارىعة برد وكل بريد اربعة فرا وكل فرا

ثلاثة اميال وكل مىل اثنا عثرالف قدم وكل قدو ثلث خطوة, وزلك عبارة عن كىلو متر وقال ابو خىفة : ان السفرالمبىه للا خطار هومكان على ثلاث مراحل واخبلفوا هل الا خضل فى السفرالفعوم ام الا خطار فزهب اثاقعى وابو خسىقة الى تفضىل اصوم

لقوله تعالى : فمن شهو منكم الشهر وقال احمد : بل اللا خطار لانه رخصة والله ىهب ان تئ تى رخصة ولان القصر فى السفرا. ىجيب انيكون الفطر اخضل. ولقوله صلعم: من امبر مصيام في مسفر وقال ابن عباس وابن عمر بوجوب الل خطار لانالله عمل عن طلب العضاء في حال المرض والسفر حيث قال: فهدة من ايام اخر ثالث- فسر العلماء قوله تعالى ((وعلى الزين يطيقونه فريه)) بمعنى لايطيقونه بتقدير زيادةحرف. واجمعوا على جوازالرخيه بترك اصوم مع القدية لمن يحيد فيه مشتقة لا تحتمل كاشيخ المحرم مع عدم القضاء. وقال بمضهم لا لزوم لهازا التقهاى , وكلملة يطيقومه با لكلمة والمشقه واختلفوا فى حكم الها مل والمرضع ا زا فطرتا, فقال الشخع, تعال الشاخع عليها مع القضاء, وقال ابوخيفة: القضاء وحرد من غيرالفرية كماا هتلقوا فى مقدار الفرية. فقال ابو حنيفة انها نصف صاع من براوصاع من غيره. وقال اثانعى: انها مرواحداى نصف صاع من البراو غيره. وقال ملك: لارى عليه الا ما يطعم المسكين في كل وقت بحسبه